إن تحديد الثقافة وعادات وتقاليد تركيا في مقال واحد أمر لا يمكن تصوره في ضوء حقيقة أن التنوع اللآئق لإرث الأمة يتقلب وأن المجتمعات المختلفة على سبيل المثال الممارسات الأرمنية والعربية والجورجية واليونانية تم نسجها منذ ذلك الحين إلى الأبد، والساحل الشرقي العلوي القريب من الحافة هو مزيج محكم من الثقافة التركية والجورجية كما هو موجود في مجموعة شعب اللآز وهيمسين، ويعكس الجنوب الشرقي بانتظام الثقافة الكردية والعربية، بينما تأثر الساحل الغربي على مدار الثمانين عاما الأخيرة بشكل عام حسب الإتفاقيات الأوروبية، على أي حال فإن العديد من الإتفاقيات قوية وسريعة بالعرض عبر تركيا وأي ضيف لأول مرة سوف يكتشفها على الفور إذا كان يعرف ما الذي يبحث عنه.
التحيات اليومية والتعبيرات الشائعة في تركيا:
يحب السكان في تركيا الإحتفال أو التعاطف مع البيانات النموذجية التي تنطبق على العديد من المناسبات يوما بعد يوم أو المناسبات والأحداث غير العادية، وفي حالة مرض أحد الرفيق يجب أن يكون رد الفعل هو جيسميس أولسون مما يعني التعافي قريبا، اذهب إلى متجر وقد تسمع مقولة هوس جلدينيز والتي تعني الترحيب، وتستمر المهدمة إلى ما لا نهاية، ولكن الأخبار السارة للأجانب هي أن شعب تركيا متراخون للغاية في حالة زيارتك للأمة، وإن تعلم بعض العبارات الإصطلاحية يمنحك احتراما استثنائيا في تركيا، ولكن لا تتعرق للأشياء الصغيرة في ضوء حقيقة أنك بالنسبة للأتراك أنت زائر مدعو في أمتهم.
حفلات الزفاف في تركيا:
في تركيا يجب أن تكون مرتبطا بوظيفة مشتركة مشروعة، ويقرر العديد من الأزواج أن يكون لديهم وظيفة صارمة قبل يومين من الخدمة الشرعية، حيث يرحبون بأحبائهم للمساعدة والتجمع بعد ذلك مثل حفلات الزفاف على النمط الغربي، وإن تطوير حفل الزفاف في تركيا لا يقل أهمية عن الوظيفة على الرغم من ذلك، وقبل الزفاف بثلاث أمسيات، تتجمع السيدات في أمسية الحناء، وسترتدي السيدة فستانا أرجوانيا أو أحمر، وتظهر والدة رجل الساعة صحنا من كرات الحناء، في تلك المرحلة تضع عملة ذهبية في كف السيدة وتغطيها بقليل من الحناء.
تحاط اليد بضماد وقفاز أحمر حتى تثبت الحنة، وأثناء توقفهم تغني السيدات الألحان بعضها مأساوية، حيث تغامر سيدة الساعة بالخروج من المنزل والبعض الآخر مرح تشيد بعشق الزوجين، ويقام حفل زفاف بشكل منتظم في أمسيتين قبل الزفاف في سيدة المنزل التركي للساعة، وخاصة عندما يكون الزوجان من مدينتين أو منطقتين فريدتين في تركيا، وفي الليلة الثالثة يقام الزفاف الرسمي يتم عقده في منزل رجل الساعة ويتحرك الزوجان في الليل بعيدا و يلتهمان الأطعمة الشهية.
وفي صباح اليوم الذي أقيمت فيه الحفلة الرسمية، وضع رجل الساعة ورفاقه اللآفتة التركية أمام القصر التركي الزوجي المقرر أن يكون مع قرع الطبول والممرات، وقرب المساء يصطحب الزوج لعائلة العروس سيدة الساعة في قافلة من السيارات المزينة بالأزهار واللآفتات، وفي بعض الأحيان يتابع الصغار المركبات أو حتى يتظاهرون أمامهم واثقين من أن المسافرين سوف يوزعون أظرفا نقدية، وفي حفل الزفاف سيتم الإعتماد عليك لدفع النقود إلى فستان سيدة الساعة عندما يكون هذا هو المكان المناسب لك لتقديم التهاني.
الحمل والولادة والأطفال في تركيا:
علاوة على ذلك عندما ينجب الطفل في تركيا، فإن الأحباء يعطونه في كثير من الأحيان رائحة كريهة من أجل الإطمئنان، ولذلك لا تتفاجأ إذا حصل طفلك على تركيزه الكامل، ويقوم الأطفال بالإضافة إلى ذلك بزيادة حجم الأسرة، ولذلك تحدث إلى صورة ذات جودة موسعة، والحمل هو النشاط الشائع التالي بعد الزواج وأي شخص يتجنب الأبوة أو غير لآئق للتخيل يمكن أن يتحول إلى هدف الثرثرة أو تناوله اجتماعيا في أماكن معينة، ونظرا لأن الحمل أمر لا بد منه، فإن العديد من العادات تدور حوله على سبيل المثال الرغبات أو تحديد الجنس على الرغم من حقيقة أنه في المناطق الحديثة يذهب الأزواج إلى العلاج الطبي لإكتشاف جنس طفلهم الصغير، وفي البلدات الصغيرة في تركيا تبقى بعض الأمهات في الداخل لمدة 40 يوما لإستعادة الرفاهية ومساعدة مولودها الجديد في بداية جيدة طوال الحياة اليومية.
الطعام في تركيا:
التغذية هي جزء أساسي من المجتمع في تركيا، وكل وليمة هي نعمة من الله أن يقدرها لا تبددها، لذلك تقضي السيدات الأتراك بانتظام ساعات في المطبخ بخطط دقيقة واستثنائية، والإفطار هو أهم وجبة في اليوم وعادة ما يحتوي على البيض والخيار والطماطم والزيتون، ولكن دائما ما يتذكر الخبز إما في الإفطار أو في أوقات تناول الطعام المختلفة، وإنه جزء أساسي من خطط التحكم في الوزن في تركيا ويباع بكميات كبيرة في جميع أنحاء البلاد، حتى أن قلة من الأتراك يرفضون تناول العشاء بدونه.